عندما يعانى شخص ما من صغر حجم الذكر عند الرجل ، ويرغب فى تكبير حجمه ، ينبغى إذن الأخذ بعين الإعتبار الأبعاد النفسية التى تتضمنها هذه المسألة ، ولاسيما أن هذه الأبعاد عادة مايتم تجاهلها فى معظم الحالات.

 

و من هذه المشاكل التي تؤرق الرجال فيما يتعلق بحجم عضوهم الذكري:

 

• الخوف من الأداء
• الخوف من عدم اشباع الزوجة
• الخوف من ربط حجم القضيب بالفحولة
• المقارنة بين الحجم والحجم عند رجال آخرين
• الشعور بالحياء من حجم القضيب

 

ولذلك يتوجب على من يعاني من المخاوف السابقة ان يعمل على ايجاد حلول حقيقية في هذا الشأن حتى لا تتطور هذه المخاوف الى حالات نفسية ذات درجة اعلى خصوصا ان اليات تكبير القضيب اصبحت متطورة جدا و ذات كفاءة عالية خصوصا بعد انتشار اجهزة تكبير القضيب الحديثة منها والادوية المساندة لها.

 

قبل كلِّ شيء: ما هي اسباب صغر حجم الذكر عند الرجل ؟

وفق اهم دراسة طبية في هذا المجال فإن أحد الأسباب المحتملة لذلك هو انخفاض إنتاج هرمون الغدد التناسلية المشيمية البشرية (hCG) خلال الجزء المبكر من الحمل. وهو الهرمون الذي يحفز الخصيتين لإنتاج التستوستيرون .

 

ولذلك بعد 14 أسبوعًا من الحمل، يقع نمو القضيب تحت تأثير هرمون آخر ، يُعرف باسم هرمون اللوتين (LH) ، والذي يحفز أيضًا هرمون التستوستيرون في ما يسمى بخلايا Leydig في الخصيتين.

 

في كان هنالك خلل في إنتاج أي من هذه الهرمونات أو كليهما ، فقد يتأثر طول الذكر عند الطفل.

 

علم الوراثة قد تلعب أيضا دورا. على الرغم من عدم وجود جين واحد يسبب قصر الذكر ، إلا أن الحالة ترتبط عادةً باضطرابات الكروموسومات مثل متلازمة عدم الحساسية عند الأندروجين ومتلازمة كلاينفلتر ومتلازمة تيرنر ومتلازمة داون.

 

هناك أيضًا دليل على أن أدوية الخصوبة التي تعتمد على الإستروجين مثل ثنائي إيثيل ستيلبيستيرول (DES) قد تتسبب في حجم ذكر أصغر من المعتاد إذا تم تناوله خلال فترة الحمل المبكرة.

 

في حين أن الملوثات البيئية هي سبب أقل شيوعًا ، تشير بعض الأبحاث إلى أن التعرض لمبيدات الآفات المكلورة خلال قد يسبب الحمل شحوب صغيرة وغير طبيعية في الأطفال الذكور

 

هل تفكر بزيادة حجم قضيبك الذكري؟ ما هو تقييم هذه الخطوة طبيّا

إن هذا النقاش من شأنه أن يحدد الدوافع والأسباب التى من أجلها يرغب المريض فى تكبير قضيبه ، ويعتبر تحديد هذه الدوافع أحد أهم الأمور الجوهرية فى هذا الشأن ، ولاسيما أنه من خلالها يمكن تحديد سقف توقعات المريض ، وإمكانية تحقيقها من عدمه ، وبالتالى إعادة الأمور لنصابها منذ البداية.

 

هل انت لا تعيش حالة قصر قضيبك بشكل نفسي سليم؟

هل هذا الأمر يجعلك في حالة داخلية غير مستقرة؟

هل تفكر بحالة قصر قضيبك بشكل مستمر؟

هل انت في حالة شك دائم بالنسبة لقصر قضيبك؟

 

اذا كان الجواب على اغلب الاسئلة السابقة بنعم!

 

اذا عليك المضي قدماً لإيجاد حل جذري للخروج من هذه الدائرة المزعجة!

 

فراحتك النفسية واستقرارك الداخلي مع ذاتك هي اولوية حقيقية لكل انسان، وحق يجعلك تعيش بسلام.

 

لكن من اين تبدأ؟

تطورت الأساليب الطبية في مجال تكبير القضيب الذكري.. وهنالك عدة طرق فعّالة ومعتمدة وتجلب نتائج حقيقية

 

• اهم شيء ان لا تتبع اساليب عشوائية
• و ان لا تفكر بإستعمال ادوات رديئة الصنع

 

اليك احد الخيارين:

 

اما ان تلجأ للجراحة .. وينصح بها في حالات القصر الشديد والتشوهات في القضيب الذكري

 

او ان تلجا لإستعمال الأجهزة الطبية الحديثة (على ان تكون من نوع ممتاز) مع العلاجات المساندة للأجهزة اقراص وكريمات مغذية ومحفزة

 

 

نصائح اخيرة لنجاحك في تحقيق هدفك

[avatar]

 

1- ابتعد عن الطرق الوهمية والخلطات

الانترنت مليئ بخلطات طبيعية تدعي بأن لها اثر سحري في تكبير الذكر، ومنها نذكر الخلطة السودانية لتكبير الذكر، واستعمال الخميرة لتكبير الذكر وغيرها عليى نفس السياق من الوصفات الطبيعية لتكبير الذكر.

 

احذرها جميعها، فهي مجرد منتجات تسويقية لا تسمن ولا تغني من جوع، ولن تفيدك بشيئ.

 

2- قم بطلب الاستشارة

على الاغلب انك غير ملم بهذه الاجراءات الطبية، لذلك قم بإستشارة المختص في هذا الشأن حتى لا تضيع وقتك ومالك في طرق لا جدوى منها.

 

3- ابحث عن الأفضل

سواء كنت تبحث عن طبيب لإجراء عملية جراحية لتكبير القضيب او كنت تبحث عن اجهزة طبية .. تأكد من اختار الأفضل في المجال. فإذا كنت تبحث عن افضل نتيجة قم بإختيار الافضل